البطارية الجافة البطارية التي تعتبر مجموعة من الخلايا كهروكيميائية أو مجموعة من الخلايا التي تنتج تيارًا كهربائيًا تم اختراع أول بطارية جافة من قبل جورج لوكلانش في عام 1866 ،
ومنذ ذلك الحين حققت البطارية الجافة قفزة نوعية في تكنولوجيا العالم ، حيث تدخل العديد من المواد في تصميمات المختلفة لقدرات البطاريات الجافة مثل النيكل والكربون والكادميوم والزنك والرصاص.
ومنذ ذلك الحين حققت البطارية الجافة قفزة نوعية في تكنولوجيا العالم ، حيث تدخل العديد من المواد في تصميمات المختلفة لقدرات البطاريات الجافة مثل النيكل والكربون والكادميوم والزنك والرصاص.
قد يكون اسم "بطارية جافة" خادعًا إلى حد ما ، حيث لا توجد بطارية جافة أو خالية من أي سائل. البطارية الجافة العادية مصنوعة من الزنك والكربون. الماء ، إلا أنه في شكل معجون بدلاً من سائل ، كما هو الحال في البطارية السائلة.
يعتمد عمر بطارية السيارة الجافة على الفترة الزمنية التي تكون فيها البطارية قادرة على إعادة الشحن، وعادة ما تكون البطارية الجافة بطارية أساسية ؛ أي أنه لا يمكن إعادة شحنها ، لذا فهي ليست الخيار الأفضل للاستخدام في السيارات .
ويفضل معظم الأشخاص إعادة شحن بطارية سيارته خلال عملية استبدالها وشراء واحدة أخرى ، ولكن يتم حاليًا تصنيع بطاريات جافة للسيارات الهجينة التي تتكون من هيدريد فلز النيكل وهيدريد وأيون الليثيوم بحيث يمكن إعادة شحنها على أساس منتظم.
ويفضل معظم الأشخاص إعادة شحن بطارية سيارته خلال عملية استبدالها وشراء واحدة أخرى ، ولكن يتم حاليًا تصنيع بطاريات جافة للسيارات الهجينة التي تتكون من هيدريد فلز النيكل وهيدريد وأيون الليثيوم بحيث يمكن إعادة شحنها على أساس منتظم.
الشيء الجيد في بطاريات أيونات الليثيوم هو أنها تتمتع بعمر أطول بكثير من بطاريات حمض الرصاص. بطارية السيارة الجافة أيون الليثيوم لها عمر يقدر بـ 5 إلى أكثر من 8 سنوات ، وتستخدم في السيارات الكهربائية وهي أخف وزنا من بطارية أكسيد الرصاص العادية ، وهي بطاريةصديقة للبيئة ، لكون تخزينها ونقلها والتخلص منها غير ضار.
فرغم أنها تخضع لمعدل تفريغ ذاتي أكبر بنسبة 50٪ ، ويرجع ذلك إلى التركيب الكيميائي للبطارية وطريقة عملها ، مما يؤثر على كمية الطاقة التي توفرها لتشغيل المحرك ، لذلك سيكون هناك مطلوب أكثر من قطعة واحدة لتوفير طاقة كافية لتشغيل السيارة إلا أنها تعتبر الأمثل للسيارات الميكانيكية .
فرغم أنها تخضع لمعدل تفريغ ذاتي أكبر بنسبة 50٪ ، ويرجع ذلك إلى التركيب الكيميائي للبطارية وطريقة عملها ، مما يؤثر على كمية الطاقة التي توفرها لتشغيل المحرك ، لذلك سيكون هناك مطلوب أكثر من قطعة واحدة لتوفير طاقة كافية لتشغيل السيارة إلا أنها تعتبر الأمثل للسيارات الميكانيكية .
إرسال تعليق